ذكرت مصادر عسكرية إسرائيلية أن الجيش المصري وجه ضربة قوية للجماعات الإرهابية في سيناءونجح في القضاء على نقاط قوية لتمركز الإرهابيين وقصفها بحوالي 13 صاروخا اليوم.
ونقل موقع "ديبكا" الإسرائيلي عن المصادر العسكرية، إن الطيران المصري نجح في تحقيق المفاجئة واستهدف بنجاح مناطق تمركز إرهابيين في المقاطعة وتوما جنوب الشيخ زويد، بالقرب من الحدود المصرية مع قطاع غزة، وحققت أهدافها بقتل وجرح عشرات من الإرهابيين.
وكان من بين الإرهابيين فلسطينيون وأجانب منتمون لتنظيم القاعدة وجماعات سلفية أخرى متورطة في جرائم قتل والاعتداء على مقرات أمنية في شمال سيناء.
وتعد العملية الأخيرة من كبرى الأنشطة التي قام بها الجيش المصري في سيناء وحققت نجاحا ملحوظا، كما أنه من المتوقع أن تتجه الأمور في سيناء مستقبلا لمزيد من الهدوء والاستقرار، خاصة مع إحكام السيطرة على الحدود مع غزة وإيقاف أنشطة الأنفاق.
وقال مصدر إسرائيلي وصفه الموقع بالرفيع، أن هذه هي المرة الأولى التي ينفذ فيها الجيش المصري عمليات موسعة وناجحة في سيناء منذ ما يزيد عن 8 سنوات، ولأول مرة تستعيد سيناء هدوءها لعد الضربات القوية التي وجهها الجيش للإرهابيين.
وأوضح المصدر أن سقوط الرئيس المعزول محمد مرسي والقضاء على نظام الإخوان في مصر، ساعد الجيش على حرية الحركة من أجل العمل في سيناء واستعادتها من الجماعات الإرهابية التي فرضت سيطرتها عليها مؤخرا.
ونقل موقع "ديبكا" الإسرائيلي عن المصادر العسكرية، إن الطيران المصري نجح في تحقيق المفاجئة واستهدف بنجاح مناطق تمركز إرهابيين في المقاطعة وتوما جنوب الشيخ زويد، بالقرب من الحدود المصرية مع قطاع غزة، وحققت أهدافها بقتل وجرح عشرات من الإرهابيين.
وكان من بين الإرهابيين فلسطينيون وأجانب منتمون لتنظيم القاعدة وجماعات سلفية أخرى متورطة في جرائم قتل والاعتداء على مقرات أمنية في شمال سيناء.
وتعد العملية الأخيرة من كبرى الأنشطة التي قام بها الجيش المصري في سيناء وحققت نجاحا ملحوظا، كما أنه من المتوقع أن تتجه الأمور في سيناء مستقبلا لمزيد من الهدوء والاستقرار، خاصة مع إحكام السيطرة على الحدود مع غزة وإيقاف أنشطة الأنفاق.
وقال مصدر إسرائيلي وصفه الموقع بالرفيع، أن هذه هي المرة الأولى التي ينفذ فيها الجيش المصري عمليات موسعة وناجحة في سيناء منذ ما يزيد عن 8 سنوات، ولأول مرة تستعيد سيناء هدوءها لعد الضربات القوية التي وجهها الجيش للإرهابيين.
وأوضح المصدر أن سقوط الرئيس المعزول محمد مرسي والقضاء على نظام الإخوان في مصر، ساعد الجيش على حرية الحركة من أجل العمل في سيناء واستعادتها من الجماعات الإرهابية التي فرضت سيطرتها عليها مؤخرا.
إرسال تعليق